لقد بقينا حتى الآن نتحدّث عن الخسائر والهزائم التي ألحقها بنا الآخرون، وحانَ الوقت لأن نبدأ الحديث عن الخسائِر والهزائم التي ألحقناها نحنُ بأنفُسِنا. وستكون هذه بداية رُشدنا.- علي عزت بيجوفيتش
كن أول من يعلق على هذا المنشور
لا يوجد نتائج
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى