حياتنا ما بين عيش في الدنيا وأمل للاخرة ، مابين راحل عنها وقادم لها .والعمر ليس له علاقة بهذا وذاك. كلنا واقفون في طابور دون ان ندرك ولا نعلم ابدا متى الرحيل... ولا يمكننا التراجع عن الصف ....ولا يمكننا التوقف عن التقدم .... تلك هي سنة الله في خلقه. وبينما نحن ننتظر على المباشر نغتنم هذه الدقائق اوالساعات والايام او السنوات ،اختر أولويات دائمة.. والبقاء والدوام لله .اجعل اتصالك بالله اجعل السلام التصالح .قف مع ذاتك حاول ان لا تندم عن اي شئ تفعله ابدا ، احرص على قول احبك للغالين على قلبك احرص على ان تزرع الابتسامة في نصيحتك في عتابك في أحزانك كن منافسا في ابسط افعال الخير كن مخلص لنفسك لمبادئك ولو خانوك ،لأنك مخلصا لله كن مستعد...... فتعداد تنازلى لله .نحن لا نعلم متى يترحم علينا أو نفتقد أعزاء أو أحباب.لكن نعلم ان وعد الله حق. (فسارعو الى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والارض عدت للمتقين) انت يامن في الطابور ولم يتبقى امامك سوى دقائق استغفر الله يغفر لك ويسدد خطاك.slimane slimane
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور