كم من صديقٍ كنتُ أحسبُهُ أخًاعندَ الشَّدائدِ صارَ من أعدائيكم من أناسٍ كنتُ أحذرهم وإذبِهِمُ أغاثوني بوقتِ نداءِللهِ درُّ النَّائباتِ فإنَّهاكشفت معادنَهم بلا استثناءِ
كن أول من يعلق على هذا المنشور
لا يوجد نتائج
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى