close

كم من صديقٍ كنتُ أحسبُهُ أخًاعندَ الشَّدائدِ صارَ من أعدائيكم من أناسٍ كنتُ أحذرهم وإذبِهِمُ أغاثوني بوقتِ نداءِللهِ درُّ النَّائباتِ فإنَّهاكشفت معادنَهم بلا استثناءِ

close
ريم مصطفى

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح