سيذكر الصهاينة لحظات رقصهم حول الأقصى ولحظات محاولات فرض الطقوس التوراتية فيه بأنها الحماقة التاريخية التي قوّضت حلمهم الذهبي؛ وأنهت أمانهم وازدهارهم الاقتصادي؛ وقلبت موازين الصراع إلى غير رجعة.الحمد لله يا رب دعونا فاستجبت لنا #طوفان_الأقصى #أوان_الحساب
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور