سيكتب التاريخ أن غزة كانت تقاتل لوحدها وحولها 21 بلد عربي مدجج بالسلاح لم يحرك ساكنا حتى اخوانهم قد خذلوهم سيكتب التاريخ أن متطوعين إماراتيين تطوعوا في صفوف نجمة داوود الحمراء للمساعدة في علاج الجرحى الصهاينهسيكتب التاريخ أن أبناء غزة احتاجوا الغذاء والدواءوالماء وعلى مرأى ومسمع من العالم، وجمهوريةمصر العربية لم تستطع إدخال شاحنة معونات لإغاثتهم.سيكتب التاريخ أن غزة الصغيرة البسيطة المحاصرة منذ أكثر من "17" عاماً، قهرت جيش يخشاه "21" جيش من جيوش الدول العربية.سيكتب التاريخ أن غزة رسمت طريق الأمة وثبتت على مواقفها ولم ترضح للإحتلال وأعوانه في الوقت الذي يهرول قادة الأمة للتطبيع مع هذا الكيان. " #غزة_العزة " #اللهم_انصر_غزة_وأهلها #افتحوا_معبر_رفح
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور