ذاكرتي و منذ الطفولة تسجل جرائم إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني إلى غاية الان .عندما أسمع كلمة " #حي_الزيتون" أتذكر مجزرة عائلة السموني في ديسمبر 2008 .هل تعلمون ما الذي جرى ؟القوات الإسرائيلية اجبرت عائلة السموني و المكونة من 100 فرد بالبقاء في منزل واحد و عدم الخروج منه ،و في السادسة صباحا قصفت المنزل بقذائف متتالية سقط الجميع شهداء ولم ينجو ولا احد منهم .جرائم #إسرائيل لا تعد ولا تحصى و لحد الساعة ولا احد من قادة هذه الجرائم تمت محاكمته في المحكمة الجنائية الدولية … حتى ممثل الادعاء العام ليس له الجرأة في تحريك قضية واحدة.الا يجب ان ينتهي هذا الطلم الان ؟ #فلسطين #غزة_الصمود