وما نَدمْتُ بأني عِشْتُ مُنْفَرِداًألقى السّكينةَ في روحي وفي جسديحفظتُ نفسيَ عن قَولٍ يُكَدِّرُهَاوصنتها عن جدال البغض والحَسَدِمَا عاد صَوتَ ضجيج الناس يلفتنيماذا سينفعني لو عِشْتُ للأَبَدِإني اكتفيتُ بِنَفْسي في مشاغلهايكفي الذي ضاع من عُمرِيْ بِلا رَشَدِ #الجزائر_زينة_البلدان #فلسطين #المغرب_العربي
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور