لم يعد هناك صبر لم يعد هناك سبب لهذا الخذلان لم يعد هناك ما نتعذر به وحسبنا الله ونعم الوكيل
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
لم يعد هناك صبر لم يعد هناك سبب لهذا الخذلان لم يعد هناك ما نتعذر به وحسبنا الله ونعم الوكيل
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى