إياك والحقد فإنّه عَطَب، نارٌ وأنتَ الحَطَبتفكر قليلاً: ماذا لو أفرغنا ما في نفوسنا من مساحات زائدة تزعجنا؛ كذكريات مؤلمة، غلّ وحسد وضغائن تستنزفنا، وكل ما هو مرهِق.أليست صيانة دواخلنا وتنظيفها من الشوائب أولى من انتظار الآخر لربما يفوت الاوان ونندم أننا أضعنا فرصاً للاعتذار .إذاً لنمسح كلّ غش أو غل أو حسد والكاظمين الغيظ و العافين عن الناس .... فهذه وصية الله ..
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور