صدق الله (يقولون نخشى ان تصيبنا دائرة فعسى الله ان ياتي بالفتح او امر من عنده فيصبحوا على ما اسروا في انفسهم نادمين) هذه القصيدة فيضٌ من فيوضات العالم الرباني القاضي عبدالجبار طه الخراساني اطال الله بعمره ، نشرها عام 211 من المناسب إعادة تداولها تزامناً مع الذي يجري على أهلنا وإخواننا المجاهدين في غزة العزة ومن يحذو حذوهم . جدر اليهود تساقطت أسرابا ودنا الحصاد فزلزل الألقابا ظلت عمالتها ..تزور مظهرا هضم الزمان طعامه وشرابا وتحيك من طيف الجهالة خلدها فأبى الدهاء بقاءها وإيابادر الجباية أغراها وأورثها ذل الحياة نخاسة أنصاباوإذا أراد الله سحق عصابة كشف الفسوق وهيأ الاسبابا ************رفعت شعوب صوتها فتصدعت عقد الوصاية منهجا أربابا دكت عروش الظلم من رجع الصدى فتجزأت من هوله أذنابا بتصهين وتعضون تحمي به طرق الفساد وآلة إرهابانسخ اللعين مدادها في أحرف تذر الديار فريسة أنيابا"بروتكول" ماسون يؤجج نارها جعل الولاء من العبيد حراباومن الحروب تفكها يلهو به ومن الدمار تمذهبا وصواباومن التشرذم سلعة يغزو بها سوق الهوان وصانعا أهداباومن الفلوس عطية يشري بها ذمم الخراب وهادما محراباومن السفاهة مبدأ يغري به طبع اللئام وفاقدا أعصاباماذا يريد الوغد من إصراره وهل الغباء يقاوم الألبابا #فلسطين_قضيتي #غزة_الصمود #اليمن