أيّها الحُزنُ خُذني إليهاإلى غزّةَ الدَّمِ والجُوعِكي أستَردَّ وُجُوديوأخرجَ مكتملاً صامداً مثلهاويُطَهّرُني لهبُ الاشتعالْ.***أيّها الحُزنُ خُذني بعيداًعن اليأسِعن أمّةٍ تتباهى رُؤوسُ قياداتهابالمَزيدِ مِن العارِوالانحناءِ لأَحذيةِ الاحتلالْ. #المقالح #طوفان_الاقصى