في منتصف ليلة الفاتح نوفمبر 1954 قبل 69 سنة من اليوم اندلعت واحدة من أعظم ثورات القرن العشرين ضد واحد من أقوى الدول الاستعمارية أنذاك ، أثمرت نعمة الاستقلال بعد سبع سنوات ونصف من الكفاح، ذهب ضحيتها مليون ونصف مليون شهيد رحمهم الله كان خلفهم شعب عظيم أدرك أن المحتل لا يفهم سوى لغة السلاح والكفاح، وهو نفس اليقين الذي أيقنته المقاومة الفلسطينية اليوم. لا يمكن طرد المحتل بالورود والشوكولاته، بل بالسلاح و المقاومة و التضحيات الجسام.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
في منتصف ليلة الفاتح نوفمبر 1954 قبل 69 سنة من اليوم اندلعت واحدة من أعظم ثورات القرن العشرين ضد واحد من أقوى الدول الاستعمارية أنذاك ، أثمرت نعمة الاستقلال بعد سبع سنوات ونصف من الكفاح، ذهب ضحيتها مليون ونصف مليون شهيد رحمهم الله كان خلفهم شعب عظيم أدرك أن المحتل لا يفهم سوى لغة السلاح والكفاح، وهو نفس اليقين الذي أيقنته المقاومة الفلسطينية اليوم. لا يمكن طرد المحتل بالورود والشوكولاته، بل بالسلاح و المقاومة و التضحيات الجسام.