سَإِمتُ مِنَ المُواصَلَةِ العِتابا وَأَمسى الشَيبُ قَد وَرِثَ الشَباباغَدَت هوجُ الرِياحِ مُبَشِّراتٍ إِلى بَينٍ نَزَلتِ بِهِ السَحابالَقَد أَقرَرتِ غَيبَتَنا لِواشٍ وَكُنّا لا نُقِرُّ لَكَ اِغتِياباأَناةٌ لا النَمومُ لَها خَدينٌ وَلا تُهدي لِجارَتِها السَباباتَطيبُ الأَرضُ إِن نَزَلَت بِأَرضٍ وَتُسقى حينَ تَنزِلُها الرَباباكَأَنَّ المِسكَ خالَطَ طَعمَ فيها بِماءِ المُزنِ يَطَّرِدُ الحَباباأَلا تَجزينَني وَهُمومُ نَفسي بِذِكرِكِ قَد أُطيلُ لَها اِكتِئاباسُقيتُ الغَيثَ حَيثُ نَئيتِ عَنّا فَما نَهوى لِغَيرِكُمُ سِقابا #الشعر_العربي #القرآن_الكريم #خليجي_25
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور