وإنَّ مما يدمي القلوب، ويسيل الدموع، وتنفطر له الأكباد، وتذهب النفس عليه حسرات أن ترى الأهل والأحبة في غ-زّة يقتلون وتدمّر بيوتهم، ويبادون على مرأى ومسمع من العالم ولا تستطيع أن تدفع عنهم ضرًّا، أو تجلب لهم نفعا!فلا حول ولا قوة إلا بالله، وحسبنا الله ونعم الوكيل.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور