كان جده يرى أن الإنسان نوعين: إنسان إلهي يعايش الله في كل حين ولو كان قاطع طريق، ودنيوي يعايش الدنيا ولو كان رجل دين. وتسائل جعفر دائما هو من أي نوع، كان يحب إكتشاف نفسه. أول مرة عندما أحب مروانة وعاند جده، وعندما أنجب منها وعمل مع صديقه المطرب شكرون من أجل لقمة العيش، وعندما هربت وأخذت أولاده واكتشف نفسه أيضا عندما تزوج هدى السيدة المثقفة المتعلمة،كان يظل مستمراً في إكتشاف نفسه حتى عندما قتل صديقه السياسي. كان مؤمنا ومقتنعا بأنه سجن من أجل جريمة قتل سياسيةولكنها لم تكن غير جريمة قتل إنسان. ا
كان جده يرى أن الإنسان نوعين: إنسان إلهي يعايش الله في كل حين ولو كان قاطع طريق، ودنيوي يعايش الدنيا ولو كان رجل دين. وتسائل جعفر دائما هو من أي نوع، كان يحب إكتشاف نفسه. أول مرة عندما أحب مروانة وعاند جده، وعندما أنجب منها وعمل مع صديقه المطرب شكرون من أجل لقمة العيش، وعندما هربت وأخذت أولاده واكتشف نفسه أيضا عندما تزوج هدى السيدة المثقفة المتعلمة،كان يظل مستمراً في إكتشاف نفسه حتى عندما قتل صديقه السياسي. كان مؤمنا ومقتنعا بأنه سجن من أجل جريمة قتل سياسيةولكنها لم تكن غير جريمة قتل إنسان. ا