كتب بشار إبن برد يقول:_حظى كدقيق فوق شوك نثروهثم قالوا لحفاه يوم ريح إجمعوهإن من أشقاه ربى كيف أنتم تسعدوه.ترى ماذا الذى أوصله إلى هذه الدرجة من اليأس حتى ينشد هذه الأبيات؟
هل عاش بمصر 🤔🤗😂😂
لا يوجد نتائج
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى