- في آخر مطافِ اليومي، أعود لِـنفسي، لإنفرادي، بليلي الهادىء وعُزلتي وأدخل في حِصار صمتي لأرتب حُروفي وأفكاري، صمتي وحزني.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
- في آخر مطافِ اليومي، أعود لِـنفسي، لإنفرادي، بليلي الهادىء وعُزلتي وأدخل في حِصار صمتي لأرتب حُروفي وأفكاري، صمتي وحزني.
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى