يَمضِي الوَقتُ فِي يَوميَ كَالسَرابِ والدَقَائِقُ مَعكِ كَجنةٌ خُلقتْ لقُلوبِ العُشاقِ يَا حَبِيبَةَ العُمرِ إِنَني زَهدْتُ مَتَاعَ الدُنْيا في سَبِيلِ حُبِكِ المَصُونِفإن كُنتُ بِحُبكِ مَلعُوناً فرُبما جَهَنمُ مَصِيرُ مَن لم يَلقَ مِن أحبَابهِ سِوى الفُراقِ- عمر سليم #الشعر_العربي #شعر #شعر_الحب
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور