بَاليَ مَشغولٌ بِها مَلهوفٌ لِرؤيةِ وَجهِها الذى لَمْ يَراهُ سِوىَ فِى المَنامِأَقُولُ يا نفسيَ لَمْ نُخلقْ لِحُبِ مِثلَ هَذا الجَمالِ يا قلبيَ لَقد سُقيتَ المُرَ مِنَ الأحبَابِ فَدع حُبها وَدعنيَ أَنعمُ بِراحةِ البالِ كَيفَ ليَ أنْ أنْساها وَمعها قَلبيَ وَعقليَ كَأنهُما أَسِيرانِلا لومٌ عليَ فإننيَ لَستُ سِوى ضَحيةِ حُورِ عَينِ هذا الزمانِ
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور