"من خلفية متواضعة وحياة مادية صعبة، نشأت أم كلثوم في بيئة تحفزها على الاستمرار والتعلم. رغم تحديات الحياة، أصر والدها على توجيهها نحو عالم المعرفة. سجلت أم كلثوم أولى دروسها في كتاتيب القرية، حيث تعلمت القراءة والكتابة.والدها كان معلمًا فذًا، علمها الأناشيد وتلاوة القرآن الكريم، وهي لا تزال في سن صغيرة. حفظت القرآن الكريم وتعلمت الإنشاد من والدها، وعندما قدمت ما تعلمته، لفت انتباه والدها الذي طلب منها الانضمام إلى دروس النشيد.تحولت أم كلثوم إلى مدرسة الشيخ جمعة في السنبلاوين، حيث كانت تستمتع برحلتها التعليمية. إن تصميمها على التعلم وتقدير والدها لقدراتها الفنية كانا مفتاح نجاحها الكبير في عالم الفن. تاريخ ملهم يرفع راية الإصرار والتفوق. 📚✨ #أم_كلثوم #التعليم #قصة_نجاح"