فإذا احتدمت المعركة بين الحق والباطل حتى بلغت ذروتها، فهناك ساعة يبلغ الباطل فيها ذروته ويبلغ الحق فيها اقصى محنته، والثبات في هذه الساعة هو نقطة التحول والامتحان الحاسم لإيمان المؤمنين، وموعد التدخل الإلهي العظيم . قَدْ كَانَ لَكُمْ آيَةٌ فِي فِئَتَيْنِ الْتَقَتَا فِئَةٌ تُقَاتِلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَأُخْرَىٰ كَافِرَةٌ يَرَوْنَهُم مِّثْلَيْهِمْ رَأْيَ الْعَيْنِ ۚ وَاللَّهُ يُؤَيِّدُ بِنَصْرِهِ مَن يَشَاءُ ۗ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَعِبْرَةً لِّأُولِي الْأَبْصَار .اللهم نصرك الذي وعدت
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور