القضيَّة الفلسطينيّة؛ جِهاز كاشِف، للأفكار، و الضمير، و المبدأ، و النوايا، و مستوى الاطّلاع، و المَعرِفة بالتأريخ، و حتّى الصمت، فَمَن لا يتّخذ موقِفًا مِن الأصل، نعرِف في أيِّ صفٍّ يَقِف! #باز-يجمعنا #لاغالب_الا_الله #جمعة_مباركة
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور