close

بسم الله الرحمن الرحيمالرؤية العامة للسياسة العربيةإن النجاح الذي حققته بعض الدويلات الناشئة التي أصبحت في بعض حين دولا ذوي إقتصاد متطور و سعة في المال و عالمية في السياحة ... هذا النجاح أدى إلى الدخول في العولمة و تناسي القومية العربية والمبادئ الإسلامية بطغيان المادة على حساب الضمير ، فهنا ننظر إلى الأهداف 🎯 المعلنة و المضمرة فنجد بأن البقاء تحت عباءة العروبة و الإسلام نقطة ضعف أمام الشره في الأخذ من هذه الدنيا تحت عبارة أنا عبد للنجاح، و هنا أتذكر قول الله تعالى " إن الإنسان ليطغى أن رآه استغنى " و لمحاربة هذه الظاهرة لابد من إحكام العقل و معرفة العطب حيث أن الفاعلين هم الدخلاء و الشركات للنخب أما الإنسان العربي للترف و الإستفادة من خيرات الأرض ...فيا ليت عودة الضمير الإنساني و القومي العربي العربي و إعمال الضمير للإكتفاء الذاتي و مصارعة العلم بالعلم و العمل بالعمل و معرفة حقيقة الدين و مصادر الحضارة فاسأل المستشرقين عن الدين و أهمية علمائه في الوصول للطريق السليم .... #القومية_العربية

close
معلومات صحفية
عالم الكلمة  • 

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح