تَهَضَّمَني قَدُّكِ الأهيفُوألهَبَني حُسنُك المُترَفُوضايَقَني أنَّ ذاك المِشَّدَيضيقُ به خَصرُك المُرهَفوقد جُنَّ وركُكِ من غَيظِهسَمينٌ يُناهِضُه أعجَففداءً لعَينَيك كلُّ العيونأخالَط جفنيهِما قَرْقفَكأنّي أرى القُبَلَ العابثاتِمن بينِ مُوقَيهِما تَنْطِفورعشةَ أهدابِك المثقلاتِعلى فرْط ما حُمِّلَت تَحْلِفكما الليلُ صَبَّ السَوادَ المُخيفَصَبَّ الهوى شعرُك الأغدَف
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور