ولمـــا برزنا لتوديعهم بكوا لؤلؤًا وبكينا عقيقًاأداروا علينا كؤوس الفراق وهيهات من سكرها أن نفيقاتولوا فأتبعتهم أدمعي فصاحوا الغريق فصحت الحريقاعبد الله بن غالب أبو محمد الجيلي الفقيه #أدب_الفراق
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور