وأخذت أحس بالتدريج ما يحسه الواحد من الطمأنينةالكاملة بعد طول البكاء، غريبا حتى عن نفسيوأن تعرف أنك مراقب من وراء ستار، لا يطاق بأية حالوأنا في ميعة الشباب لم تكد تتفتح زهرة حياتي وإن كنتقد نسيت كيف تكون السعادة. -كنوت هامسون
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور