close

حين نفقد كل دافع تسود الدنيا في أعيننا، وتصبح تلك السوداوية الحافز الأخير نصير عاجزين عن الاستغناء عنها فنتبعها في العرس كما في الجنازة. ويبلغ خوفنا من أن نحرم منها حد أنتصبح عبارة امنحونا خبزنا اليومي من الكآبة»، النغمة التي تصاحب كل انتظاراتنا وتوسلاتنا .-اميل سيوران

close
مريم اسعد

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح