حين نفقد كل دافع تسود الدنيا في أعيننا، وتصبح تلك السوداوية الحافز الأخير نصير عاجزين عن الاستغناء عنها فنتبعها في العرس كما في الجنازة. ويبلغ خوفنا من أن نحرم منها حد أنتصبح عبارة امنحونا خبزنا اليومي من الكآبة»، النغمة التي تصاحب كل انتظاراتنا وتوسلاتنا .-اميل سيوران
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور