لم تلمس الريح غصناً في مخيّلة التاريخ إلا و فاحتْ نكهة اليمنِمن قبل أن تجد الدنيا أصابعهاوجدتي في صميم الصخر ترسمني لكل قبضة طينٍ قصةٌ و فمٌ يستحضر اللغة الأولى لتشرحنيلم أهبط الأرض إني قد خلقتُ هنافي الجنتين وتحتي عرش ذي يزنِ كانت وسادة أمي نجمةً وعلى أبواب قريتنا شمسٌ تؤرجحني #عامر_السعيدي # #شاعر من #اليمن
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور