”رسمٌ كاريكاتيري يرى صاحبه قرب مقتل حسن نصر الله كما قُتل قبله قاسم سليماني وغيره من القادة العسكريين الإيرانيين أو الموالين لإيران.ولكنّ الأحداث توضح أن الطائرات الإسرائيلية كثيرًا ما كانت تضرب في أماكن قريبة من مقره، وآخرها ما نتج عنه اغتيال صالح العاروري في الضاحية الجنوبية بالعاصمة اللبنانية، ولم يصب نصر الله بأذى، فهل من الطبعي أن تضحي إسرائيل بالرجل والحزب الذي حرس حدودها الشمالية ومنع أية عمليات مقاومة في المنطقة محتكرًا إياها ومسيطرًا عليها سيطرة مطلقة منذ ثمانينيات القرن الماضي؟
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
”رسمٌ كاريكاتيري يرى صاحبه قرب مقتل حسن نصر الله كما قُتل قبله قاسم سليماني وغيره من القادة العسكريين الإيرانيين أو الموالين لإيران.ولكنّ الأحداث توضح أن الطائرات الإسرائيلية كثيرًا ما كانت تضرب في أماكن قريبة من مقره، وآخرها ما نتج عنه اغتيال صالح العاروري في الضاحية الجنوبية بالعاصمة اللبنانية، ولم يصب نصر الله بأذى، فهل من الطبعي أن تضحي إسرائيل بالرجل والحزب الذي حرس حدودها الشمالية ومنع أية عمليات مقاومة في المنطقة محتكرًا إياها ومسيطرًا عليها سيطرة مطلقة منذ ثمانينيات القرن الماضي؟