close

لمّا هجا الحطيئةُ الزبرقان بقوله:«واقعد فإنّك أنت الطاعم الكاسي»قال الزبرقان:«أوما تبلغ مروءتي إلّا أن آكل وألبس؟» ثمّ شكاه لأمير المؤمنين.اليوم يبيت كثيرون من إخوتنا جائعين عراةً تحت السيوف، ولا زبرقان ليطعمهم أو يكسوهم حتّى..أيّ هجاءٍ يصلح لنا؟ #افتحوا_معبر_رفح

close
الإسلام والحياة
lubna abdelkader  • 

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح