(رواية كاثرين ) الجزء الثاني ( التغير الجذري) القصة تحكي معاناة (صهيب القدسي) الذي طرد من وطنه بقوة يجول الاوطان و يبعث عن الأنتماء و راحة و السلام الداخلي الذي لم يجد في رحلة بحثه و قصة لقائه ب فتاة أدرنية مقيمة بأمريكا أسمها( كاثرين كينا ) كان سببا في أدخلها إلى الاسلام دين التوحيد بعدما غيرت أسمها إلى (فاطمة)
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور