يامبعدا عن شوف عيني بلا أسبابوشعلت في قلب المفارق شجونهماضن تنسى شوفت الزين لاغابوتعيش في دنياك سالي بدوونهضاعت أمانينا وهدمت ما جابمن يوم شفت اصغار وكبار جونهحامل بدينه ورد والحال ماطابوالناس تفرح مادرو ما يبونهحاولت المح رمش عينك بلا اسبابشوقي خذاني لا أمامك ترونه؟؟ يسعد صباحكم
منذ 3 شهور
المدينة التي نعيش فيها طفولتنا، هي ليست أماكن للسكن وجدنا أنفسنا نشغلها بمحض الصدفة، هي قدرنا والطريقة التي نتحدث ونمشي ونتصرف بها، المدينة هي أسلوبنا في الوجود، فنحن بالنهاية مدننا، نحن هياكل بشرية تخرج من ذاكرة المدن التي عشنا بداخلها.وعندما نغادر، نترك سنواتنا الأولى هناك، حيث المدينة التي نتوهم إنها زمننا الخاص. نقتطع من شجرة الحياة وننتمي في مهب المدن الجديدة .