أتعرف يا وسيم ما هي أكثر الحظات فرحاً، عندما كنتُ صغيراً أذهبُ مع والدتي الطيفة لشراء ملابس جديدة ليوم العيد كنت احتظنها بجانبي ليس لأنها قطعة قماش بل كانت تحمل رمزية خاصة، رمزية فقدت في تتباع النكبات...وأنت يا وسيم تشعل في قلبي وقلوب الأحرار رمزية فقدت، يحتضنك قلبي بجانب الذكريات الجميلة يحتضنك لأنك جزءٌ من الكبرياء.-محمود الزيود #غزو #المقاومة_تمثلني #المقاتل_الانيق
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
أتعرف يا وسيم ما هي أكثر الحظات فرحاً، عندما كنتُ صغيراً أذهبُ مع والدتي الطيفة لشراء ملابس جديدة ليوم العيد كنت احتظنها بجانبي ليس لأنها قطعة قماش بل كانت تحمل رمزية خاصة، رمزية فقدت في تتباع النكبات...وأنت يا وسيم تشعل في قلبي وقلوب الأحرار رمزية فقدت، يحتضنك قلبي بجانب الذكريات الجميلة يحتضنك لأنك جزءٌ من الكبرياء.-محمود الزيود #غزو #المقاومة_تمثلني #المقاتل_الانيق