الابادة الجماعية بأشكالها المختلفة .قرار وقف تمويل الوكالة ،ابادة بشكل جديد والقضاء على الاجئين فإن لم يكن قتلا فليكن تجويعا مؤديا للموت التي هي تأستت للاجئين . وما تبقى من داعمين ليس كبار الداعمين من الدول للأنروا،حيث أنه لم يكن الا التقليص سابقا وخلق الازمات للاجئين،فما بالكم في وقف .لا نستطيع ان نطلق عليها الا انها الابادة الجماعية ،وفق ذرائع لإدعاءات اسرائلية واكاذيب ،اصبحت الجرائم التي ترتكبها دليل على ادانتهم ومن صنع ايديهم.فاتن فرج
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور