قال إبن خلدون :عندما كانت المرأة في الهند لا تساوي شيئا حيث عندما يموت الرجل يحرق فتحرق معه زوجته .. وعندما كان العرب يدفنون الفتيات مجرد مايولدن بفكرهم السيء أن الفتاة تجلب العار وتأتيهم بالنحس .. وعندما كانت المرأة تعزل وحدها في الصين بدعوى أنها نجسة .. في وقتها كان الأمازيغ يضعون التاج على رأس المرآة كملكة وفارسة على ربوع شمال إفريقيا "ديهيا " فارسة الأمازيغ التي لم يأتي بمثلها زمان كانت تركب حصانا وتسعى بين القوم من الأوراس إلى طرابلس تصول وتجول في ربوع شمال إفريقيا لتدافع عن أرض أجدادها.
قال إبن خلدون :عندما كانت المرأة في الهند لا تساوي شيئا حيث عندما يموت الرجل يحرق فتحرق معه زوجته .. وعندما كان العرب يدفنون الفتيات مجرد مايولدن بفكرهم السيء أن الفتاة تجلب العار وتأتيهم بالنحس .. وعندما كانت المرأة تعزل وحدها في الصين بدعوى أنها نجسة .. في وقتها كان الأمازيغ يضعون التاج على رأس المرآة كملكة وفارسة على ربوع شمال إفريقيا "ديهيا " فارسة الأمازيغ التي لم يأتي بمثلها زمان كانت تركب حصانا وتسعى بين القوم من الأوراس إلى طرابلس تصول وتجول في ربوع شمال إفريقيا لتدافع عن أرض أجدادها.