close

روى البُخاريُّ فِي صحِيحِه، من حدِيث أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النّبي صلّى الله عليه وسلم قال؛ «ما أنزل الله داء إلَّا أنزل لهُ شِفاء»وعند مُسلِم بإسنادِه «لِكُلِّ داء دواء، فإذا أُصيب دواء الدّاء برأ بإذن اللهِ»وفي مُسند الإمام أحمد «إنَّ الله لم يُنزِل داءً إلّا أنزل له شِفاءًا، علِمه من علِمه، وجهِله من جهِله، إلَّا داءً واحِدًا! قالوا؛ يارسُول الله ماهُو؟ قال: "الهَرم"» قَالَ التّرمذِيُّ هَذا حَديثٌ صَحِيحٌ! - وهذَا يعُمُّ أدواءَ القلبِ والرُّوحِ والبدن، وأدوِيتَهَا، وَقَد جَعلَ النَّبيُّ ﷺ الجَهل دَآء وَجَعَلَ دَوآءَهُ سُؤَالُ العُلمَاء!. 📖 الدَّاء والدَّواء لابنِ القَيِّمِ رَحمَهُ اللهُ تَعَالَىٰ.

close
nada shabaan

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح