لكل من ينشد أو يأمل...فليتمنى هذا فقط من الله....ولا نعيب على الأيام...فنحن من أكبر عيوبها..ما وصلنا إليه نتاج طبيعي لحالة التفكك الأسري وعليها يترتب كل الشأن الإجتماعي ثم يتسع ذلك لدولة ويتوسع ليشمل عالم عربي صار كالثوب المهلهل لايملك ولايستطيع الدفاع عن النفس التي حرم الله قتلها إلا بالحقلا تطالب بتغيير...ولاتبكي على حالأدعو الله أن يثبتك على الحق في زمن إختلط فيه الحابل بالنابل
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور