لِيَكُنْ معلوماً للمسلمين أنَّ قَتلَ أيَّ مسؤولٍ مِن الحرس الثوري الإيراني على يدِ أيِّ أحدٍ كان؛ هو انتقامٌ مِن الله لعشرات الآلاف مِن قتلى المسلمين الذين قتلهم الحرس الثوري، وحِفظٌ مِن الله لعشرات الآلاف مِن المسلمين الذين يُخَططُ لقتلهم الحرس الثوري.. بمقتل هؤلاء يَحفظُ اللهُ عِرضَ امرأةٍ مسلمةٍ مِن الاغتصاب، ورقبةَ طفلٍ مسلم مِن الذبح، ورأسَ شيخٍ مسلم مِن المثقاب الكهربائي.. وقديماً قالت العرب:" القتلُ أنفَى للقتل"!! #طوفان_الاقصى #غزة_تنتصر #سوريا_ادلب
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور