close

المنشور2بعض الاحتياطات لتجنب انتشارالفيروستشجيع الأطفال لغسل أيديهم باستمرار.بقاء المطبخ والحمام نظيف، خاصة إذا كان فردفى الأسرة يعانى من نزلة برد.تعليم الطفل التخلص من ورق المناديل المستعملفى الحال.فى حالة دخول الأطفال حضانات، يفضل ألا يكونذلك بصفة مستمرة لتجنب الإصابات.طرق العلاج هدفها الراحة وليسالعلاجحتى الآن لا يوجد علاج لنزلة البرد. ولا يوجد عقار لسرعة شفاءالطفل من نزلة البرد.كما أن المضادات الحيوية لا تعالج فيروسه. التركيبات التىيخلط فيها مضاد الهستامين مع مزيل الاحتقان، فى الغالب ليس لها تأثير فى تخفيفأعراض البرد لدى الأطفال الصغار ويكون لها آثار جانبية. وأكثر ما يمكن فعله هو جعلطفلك يشعر بأكثر راحة ممكنة!!!هناك بعض الاقتراحات لتجنب المضاعفاتدع الجهاز المناعى يقوم بدوره !!لا تبادر باستخدام العقاقير إذاكان هناك ارتفاع طفيف فى درجة حرارة الطفل المصاب بنزلة برد.عند ارتفاع درجةحرارة الجسم درجتين، تقوم مناعة الطفل بخلق مناخ مضاد للفيروس.ملحوظة: درجات الحرارة العالية يمكن أن تؤدى إلى جفاف وأحيانا إمساك. وهذه الحالات تتطلب علاج.لا تعطى الأسبرين إلى الطفال الأقل من 16 عاما إذا كان مصابا بفيروس الأنفلونزا:الأسبرين يمكن أن يثيرمتلازمة رى عند الأطفال، وأيضا امكانية الإصابة بأمراض خطيرة يمكن أن تؤثر علىالدم، الكبد والمخ.وبسبب الخوف من متلازمة رى نادرا ما يستخدم الأسبرين فىتسكين الحرارة عند الأطفال.استخدام نقط الأنف التى تحتوى علىالأملاح لصحة الأنف ولتخفيف الاحتقان:نقط محاليل الملح تعد أفضلالطرق لأنها تساعد على التخلص من البلغم.يتم وضع بضع نقاط فى فتحة أنف واحدةثم فى الحال أشفط هذا السائل وقم بنفس العملية فى فتحة الأنف الأخرى.نقط محلولالملح آمنة ولا تسبب أى هياج فى الأنف بخلاف العقاقير الأخرى التى قد لا تكون صالحةللأطفال.استخدام العلاج بالبخار لتجنب نموالكائنات الدقيقة:البخار يمكن أن يسكن أنف الطفل و حلقه، ولكنه لايساعد على سرعة الشفاء.يجب استدعاء الطبيب إذا استمرت درجةالحرارة المرتفعة أكثر من 14 يوما :راقب علامات الإصابة فى الأذنوالرئة.أخبر الطبيب إذا كان طفلك يعانى أى من هذه الأعراض:نقصان الشهية،القىء، آلام فى البطن، اضطراب فى المزاج، اضطراب فى النوم، صداع شديد، بكاء مستمر،عدم القدرة على البلع، التهاب الحلق، صعوبة فى التنفس، ألم فى الأذن أو ألم فىالتبول.عادة يستمر فيروس البرد حتى يستطيع الجسم تكوينأجسام مضادة للفيروس لتقضى عليه.وهذا يعنى أن الوقت، الصبر والرعاية هم أقوىحلفاء للعلاج.رغم عدم وجود طريقة تمنع تماماً نزلات البرد والأنفلونزا، إلا أنه توجد بعض الطرق لتقليل الإصابة بهما."طرق الوقاية "*الرضاعة الطبيعية تعد وسيلة هائلة لحماية طفلك من المرض لأن مناعة الأم تنتقل إلى الطفل مباشرةً من خلال لبنها.*بالنسبة للأطفال الأكبر سناً فالغذاء المتوازن يوفر لهم الفيتامينات والأملاح الضرورية للحفاظ على أجسامهم بصحة جيدة وأكثر قدرة على مقاومة الأمراض. لا تعطى لأطفالك الوجبات السريعة الجاهزة وقدمي لهم الكثير من الفواكه والخضروات.*التدخين السلبي يعرض بشكل أكبر الأطفال الصغار والأطفال الأكبر سناً للإصابة بأمراض الأنف، الأذن، والحنجرة. فإذا لم تكوني أنت أو زوجك قد توقفتما بعد عن التدخين فحاولا مرة أخرى.*اجعلي درجة الحرارة فى بيتك معتدلة، فالغرف شديدة الحرارة أو المغلقة قد تسبب احتقان الأنف والحنجرة، كما قد تتسبب فى انخفاض المناعة في الجسم. يمكنك تدفئة الحمام باستخدام مدفئة أثناء إعطاء طفلك حمامه، ولكن لا تجعليه ساخناً أكثر من اللازم.*إن التقلبات المفاجئة فى درجة الحرارة قد تجعل الجسم أشد تأثراً بالنسبة للإصابة بنزلات البرد، لذا قومى بإلباس طفلك بعد الاستحمام مباشرة كما يجب عليك التأكد من أن تكون الملابس التي يرتديها بعد ممارسة الرياضة دافئة وجافة.*غسل يدى طفلك باستمرار خاصة بعد اللعب بلعب أطفال آخرين قد يمنع انتشار الجراثيم.*من المنطقي أن تمنعي طفلك من الاحتكاك بأى شخص مريض. أما بالنسبة للأطفال حديثي الولادة يجب أن تكوني أكثر حذراً وينصح د. أحمد درويش بأنه من الأفضل عدم السماح لأي شخص بتقبيلهم.يتبع»»»»»»»»»»»»»

close
معلـ𓂆ـومة طبـ𓂆ـيه
المشرف محمد عماره  • 
منذ شهران

تم

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح