نحن في شهر شعبان الذي يفصلنا عن رمضان الذي لا يُعْلمُ من يُدركه ويُتقبل منه لكن نعلم يقيناً بأن التوبة عبودية العُمر تجري مع الأنفاس حتى منتهاها فالموفق من جدد التوبة في شعبان وجعل أيامه تهيئةً لرمضان فأمسك لسانه عن اللغو وجوارحه عن الحرام رجاء حسن الختام .
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
نحن في شهر شعبان الذي يفصلنا عن رمضان الذي لا يُعْلمُ من يُدركه ويُتقبل منه لكن نعلم يقيناً بأن التوبة عبودية العُمر تجري مع الأنفاس حتى منتهاها فالموفق من جدد التوبة في شعبان وجعل أيامه تهيئةً لرمضان فأمسك لسانه عن اللغو وجوارحه عن الحرام رجاء حسن الختام .