close

إيران …. بذرة السرطان التي نهشت جسد الامةولئن تمكن السلطان العثماني سليم الأول من هزيمة إسماعيل شاه في صحراء جالديران شرق الأناضول في أغسطس 1514، وأجبره على الهرب إلى أذربيجان تاركا زوجته في أرض المعركة.فإن السلطان العثماني ترك بذرة السرطان، فلم يلاحقها، واكتفى بما فاز به من غنائم.ولكن للعرب ثأرٌ لن يتركوه يا غرباء، لن يترك العراقي شهداؤه منذ تولي بذرة الشر خميني السلطة في ايران.ومثله السوري الذي اثخنت الفرس وكلابها بدماء أهل الشام واحفاد الأمويينولن يترك اهل اليمن ما ذاقوه من ويلات على يد بيضة الافعى الرقطاء من الحوثيين ومحاولة تنجيس عروبتهمولاهل فلسطين ثأر من نوع آخر، مادته غدر فارسي وخبث صفوي ظاهره دعم وخافيه تآمر وغدر #غزة_الان #طوفان_الاقصى #رفح_تحت_القصف

close
Islam Aliraqi

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح