#لا_تخف من هَم حمل المستقبل ولا الأحلامالتي قررت بقلبك أنها ضائعة ولا مشاعر أخرى قد تراودكلا #بالفقد …. ولا #بالعطاء فكن محسنًا في رجائكبأن ترجو ما تستحقه من النعيم وإذا راودتك نفسك في التهاون بحقوق اللهوكن محسنًا في خوفك الذي تتضمنه الرهبة من عذابهوتصطحبه الرغبة في لقائه حتى يأتيك اليقين بحبك للقاء اللهفإذا أتى، فلماذا أخاف؟
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
#لا_تخف من هَم حمل المستقبل ولا الأحلامالتي قررت بقلبك أنها ضائعة ولا مشاعر أخرى قد تراودكلا #بالفقد …. ولا #بالعطاء فكن محسنًا في رجائكبأن ترجو ما تستحقه من النعيم وإذا راودتك نفسك في التهاون بحقوق اللهوكن محسنًا في خوفك الذي تتضمنه الرهبة من عذابهوتصطحبه الرغبة في لقائه حتى يأتيك اليقين بحبك للقاء اللهفإذا أتى، فلماذا أخاف؟