روايتي عشقت سمراء تعيسةرايكم يهمنيفي صباح يوم رطب نوعا ما و يميل اللي البرودة مع ضوء شمس ساقط يكاد لا يري و الحي هادى و علي فجاه صوت نحيب فتاه ورأيتها تجري و لكن لا اعلم الدافع الذي يريدني ان اركض و راء تلك السمراء التعيسة وهي تجري و تبكي بحرقة كان لها فقيد قد رحل عن دنيانا او لسبب لست اعلم ما هو و فجاه سمعت صوت تصادم سيارة بشخص ما و اذا بي اراها تلتوي علي هذا الجسر و تسيل دمائها فانفعلت و اصبحت العن تلك السيارة و سائقها و هي تبكي من شدة المها واخذتها اللي مستشفي علي عجل و بعد فترة من الوقت تقاربت الساعه تقريبا خرج الطبيب و اسرعت اليه بلهفه و كان تلك الفتاة كل ما املك تنهد الطبيب بقلة حيلة و قال لي من اي درجه انت قريب المريضة قالت له بدون تردد اني زوجها قال لي الطبيب انها اصيبت بفقدان ذاكرة مؤقت و اريدك ان تهتم بها و تعاملها معاملة خاصه ف افقت من شرودي علي ما قلت من قليل ف اومئت بنعم للطبيب وانصرف
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور