تخيّلوه نازِلًا من غار حراء يرتجِف من هَولِ الوحي، محاصّرًا في شعب أبي طالب، مرجومًا في الطائف، ممنوعًا من دخول مكة، مُتآمَرًا عليه ليُقتَل ويتفَرّق دمه بين القبائل، مُطاردًا يوم الهجرة، ماسِحًا الدم عن وجهه يوم أُحُد ، شاكِيًا سُمًّا دسّتهُ له إمرأة يهودية...كم تعِبَ ليكون لنا دين ﷺما أعظمك يا رسول الله 🩵 !!
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور