﴿وابيضت عيناه من الحزن﴾تخيّل أنك تحزن إلى الحد الذي يختفي فيه سواد عينيك من شدة البكاء يا الله.. ما أعمق الحزن! ثم بعد ذلك ساق الله إليه البشرى:﴿فلما أن جاء البشير ألقاه على وجهه فارتدَّ بصيرًا﴾مهما كان عمق الحزن في قلبك!سيسوق الله إليك البشرى ولو بعد حين.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور