close

سكتُّ فَغَرَّ أعْدَائي السُّكوتُوَظنُّوني لأَهلي قَدْ نسِيتُوكيفَ أنامُ عنْ ساداتِ قومٍأنا في فَضْلِ نِعْمتِهمْ رُبيتوإنْ دارْتْ بِهِمْ خَيْلُ الأَعاديونَادوني أجَبْتُ متى دُعِيتُبسيفٍ حدهُ يزجي المناياوَرُمحٍ صَدْرُهُ الحَتْفُ المُميتُخلقتُ من الحديدِ أشدَّ قلباًوقد بليَ الحديدُ ومابليتُوفي الحَرْبِ العَوانِ وُلِدْتُ طِفْلاومِنْ لبَنِ المَعامِعِ قَدْ سُقِيتُوَإني قَدْ شَربْتُ دَمَ الأَعاديبأقحافِ الرُّؤوس وَما رَويتُفما للرمحِ في جسمي نصيبٌولا للسيفِ في أعضاي َقوتُولي بيتٌ علا فلكَ الثريَّاتَخِرُّ لِعُظْمِ هَيْبَتِهِ البُيوتُ

close
شعر شعبي جزائري
علي هلاي  • 
تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح