إنه الله..يعلم بالأوقات الصعبة التي مررت بها ويراك وأنت ترضى ويرى صبرك على ظروف حياتك وعملك وعلى كل العقبات التي واجهتها في طريقك..يرى تأقلمك ورضاك بالمكتوب رغم كل الأوقات التي كنت فيها على وشك الاستسلام لليأس، ولكنك صمدت ثقةً في تدابيره وأقداره..إنه الله.. يعلم أنك حاولت بكل قوتك وسعيت، يعلم أنك رضيت في وقت لما يكن الرضا عليك سهلًا، وحتمًا سيعوضك عن كل ما مررت به، وسيجبر خاطرك..لأنه الله!