فليعلم الجميع ان كل المعاهدات والمواثيق في العالم فصلت من اجل الصهاينه وخدمتهم ومصالحهم ومع ذلك فان الصهاينه اكثر من يخرقوها لانها اصبحت لا تخدمهم بالشكل الكافي ولن تستطيع ان تكون ملائمه لهم كما يرغبون لانها لو اصبحت كذلك فيضطرون الى خلع كل الاقنعه والتي قد سقطت من على وجوههم بالفعل ويريدون اعاده ارتداء هذه الاقنعه بالسماح بالمساعدات وادخالها للقطاع بشكل رمزي يقصد به المشاهد وليس المستفيديتجلى ذلك في ما نشاهده من تسارع وتسابق الانظمه الغربيه العربية والإسلامية في خدمة الكيان الصهيوني بحجه المواثيق والمعاهدات
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور