في طريقك في الحياة ثمة صدمات مؤلمة تعد ولا تحصى، ظواهرها الشر، بواطنها الخير، ملامحهما السوء، حقائها الفلاح، لا تبصرها على وجهها الصحيح إلا بعد مضي الزمان، ومعرفة أقدار الله الجارية كم كانت في قمّة الرحمة والشفقة عليك، أساسها ومنطلقها:"وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خيرٌ لكم".
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور