ولنا في الحلال لقاء عدد الصفحات 193 اسم الكاتب أحمد عطا الملخص رواية تمزج بين المعصية والطاعة الحب والفراق البلاء والصبر عليه ،يوسف الذي عاش كل هذا في هذه الرواية فقد كان شاب منح*رف عن الطريق يجب السهرات ويتبع الش*هوات ولايعرف لله طريق رغم أنه ينحدر من عائلة ملتزمة ، إلى أن جاء ذلك اليوم الذي تحرك شئ بداخله بسبب مريم الفتاة العفيفة الطاهرة التي ترتدي النقاب أثرت في يوسف بزيها وعفتها فسعى لنيل حبها بالرجوع إلى الله وطلبها منه لكن مريم سافرت وتركت يوسف يعود الأخير إلى سابق عهده
بعدما كان سيتغير لأجلها لأنها لاتشبه غيرها من البنات التي عرفهن ، حاول إسلام وهو صديق الإنسان المحب لله والمتمثل لأمره أن يرجع صديقه إلى الطريق السوي بكل الطرق لكن دون جدوى إلى أن جاء ذلك اليوم الذي رحل فيه إسلام من هذه الحياة ولن يعود أبدا كان موت الاخير صدمة ليوسف لتوقظه مما كان عليه من ضياع فعاد إلى الله تائبا مطالبا بالمغفرة متذكر إسلام صديقه الذي كان دائما ينصحه وحب حياته الضائع ، لن أغوص في الأحداث أكثر سأترككم تكتشفون تفاصيلها لوحدكم هي رواية أكثر من رائعة ذات نهاية سعيدة سوف تتعلمو منها
رواية رائعه جداً بكل ما تعنيه الكلمة كمان رواية هادفهتحمل الكثير من المعاني التي يجب ان يفهمها الجيل الحالي من الشباب .احسنت وبوركت
ولنا في الحلال لقاء عدد الصفحات 193 اسم الكاتب أحمد عطا الملخص رواية تمزج بين المعصية والطاعة الحب والفراق البلاء والصبر عليه ،يوسف الذي عاش كل هذا في هذه الرواية فقد كان شاب منح*رف عن الطريق يجب السهرات ويتبع الش*هوات ولايعرف لله طريق رغم أنه ينحدر من عائلة ملتزمة ، إلى أن جاء ذلك اليوم الذي تحرك شئ بداخله بسبب مريم الفتاة العفيفة الطاهرة التي ترتدي النقاب أثرت في يوسف بزيها وعفتها فسعى لنيل حبها بالرجوع إلى الله وطلبها منه لكن مريم سافرت وتركت يوسف يعود الأخير إلى سابق عهده